الان وجدها
السيد بنكيران، إنها الحكامة، الحل لكل المشاكل.
أطلت برأسها
وإحتلت مكانها في ميثاق القضاء، بوليف يبشر بها ويمارس الدعوة لها في مناظرة
وطنية، تتطفل حتى في حوار المجتمع المدني، وتبرز كعروس في المناظرة الوطنية للصحة،
وفي كل الأعراس الحكومية المسماة مجازا حوارات وطنية.
قد يقول قائل
أن صاحب هذه الكلمات كافر بالحكامة واثارها الحميدة. معاذ الله، لم نقصد هذا، و إن
قصدنا أن نعيد فيها النظر ونتناولها بالشك والتمحيص والتحليل.